العنب عندما يتعرض لأشعة الشمس يجف و يفقد الماء فيصبح زبيبا، لكنه لا يفقد مكونات العنب الا بمستوى قليل جدا فأثناء التجفيف ينقص مستوى المركبات المضادات للأكسدة ومنها والفلافونويدات والفايتمن س، لكن يضل الزبيب غني بعدة مواد مفيدة لجسم الانسان، و يكفي أن الحبيب المصطفى نصحنا بأكله
يحتوي الزبيب على معدن البورون الضروري لصحة الجسم الذي يقوم بحماية العظام من التسوس، و ينصح به النساء بعد سن اليأس ليحميهن من هشاشة العظام لأن الأستروجين ينقص في هاته المرحلة
+ يحمي الزبيب من ضعف البصر المقترن بالشيخوخة
+ يقوي المعدة والكبد والطحال
+ يعتبر علاج نافع لوجع الحلق والصدر والرئة والكلى والمثانة
+ يستعمل لتلطيف السعال وإخراج البلغم إذا شرب مغلي مع الماء و يحلى بالعسل
+ ينظف الشعب التنفسية و ينفع لتقطير البول
+ يحارب و يقضي على البكتيريا في الفم التي تسبب تسوّس الأسنان و أمراض اللثة
+ يخفض ضغط الدم المرتفع و مستوى الكوليسترول في الدم
+ يقي من سرطان القولون و ينظف الجسم من السموم
+ يحارب فقر الدم
+ نافع لأمراض المعدة
+ يقوي الرغبة الجنسية و الانتصاب
الجرعة المطلوبة في العلاج:
لن نجد خير من الجرعة التي نصحنا بها الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم
قال عليه الصلاة والسلام :( من أكل كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم يجد في جسده ما يكره)
يعني أكل 21 حبة يوميا تقي بها نفسك من العديد من الأمراض.
أترك تعليقك